تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

البطريرك الكلداني: العراقيون المسيحيون نحو الهجرة

العراق -نبض الحياة- حذّر الكاردينال لويس روفائيل ساكو من أنّ في البلاد "لا استقرار سياسي، أمني، اقتصادي ولا السيادة التي يتطلّع إليها كلّ العراقيين"، مشيرًا إلى أنّ المكوّن المسيحي "يشعر بالحزن والألم، والخوف والهشاشة، حيال التهميش الكلي أو الجزئي".

وكالة فيديس تسلط الضوء على عدد من الشهداء المسيحيين الذين تذكرتهم الكنيسة خلال العام 2023

الفاتيكان- نبض الحياة- بدأ المسيحيون الأوائل يكرمون الشهيد من خلال التجمّع حول ضريحه ليرفعوا الصلوات ويقوموا ببعض القراءات، ثم لاحقًا تلا ذلك الاحتفال الإفخارستي. تكريم الشهيد يعني إحياء ذكرى من استجابوا لدعوة الرب لهم، واعتبار هذا الشهيد قدوة لحياتهم.

البابا فرنسيس قلق على الشعب اللبنانيّ ويطالب بحلٍّ لغزّة وسوريا

روما- الياس الترك- اسي مينا- أعلن البابا فرنسيس أنّه قلق على الشعب اللبناني بسبب الحالة الاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها، متمنّيًا أن تُحلّ مشكلاته ويُنتخب رئيس للجمهوريّة. ورأى أنّه لا يمكن أيضًا نسيان الشعب السوري، مطالبًا بالسعي إلى حلّ بنّاء وجدّي لسوريا. كما جدد إدانته للحرب في غزّة.

جاء كلام الأب الأقدس في مقابلة خاصة مع أعضاء السلك الديبلوماسي لدى الكرسي الرسولي، لتقديم التهاني لهم بحلول العام الجديد.

واشنطن تحتضن مغارات من بيت لحم وتستذكر ألم الحرب

واشنطن- سهيل لاوند- اسي مينا- مع نهاية زمن الميلاد، لا يمكننا إغفال معرض ميلادي أغلق أبوابه أمس في العاصمة الأميركية واشنطن ناقلًا الأراضي المقدسة إلى قلب الولايات المتحدة. هو حدث تميزت معروضاته الميلادية بتجاوزها حدود بلاد العم سام لتشمل أصقاعًا كثيرة في العالم، مركّزًا بشكل خاص على بيت لحم ومذكّرًا بأهميتها الروحية.

البطريرك المسكوني: ليمنحنا طفل المغارة القوة لنناضل في سبيل سلام عادل ودائم

الفاتيكان- نبض الحياة- أكد بطريرك القسطنطينية المسكوني، برثلماوس الأول، أنه لا يمكن اعتبار السلام من المسلمات، وهو ليس أمرًا بديهيًا على الإطلاق لأنه واجب وإنجاز لا بد من العمل من أجله، وهناك حاجة للنضال المستمر من أجل الحفاظ عليه.

وتساءل في مقال نشر في صحيفة "أوسيرفاتوري رومانو" الفاتيكانية، بمناسبة عيد الميلاد بحسب التقويم اليولياني: كيف يمكننا أن نحتفل بـ"الرقص والأناشيد"، كما يقول صاحب المزامير، عندما ننظر إلى المذود في مغارة بيت لحم، حيث وُلد طفل منذ أكثر من ألفي سنة، ووهبنا النور، ويبدو أن كل شيء قد ضاع اليوم.

الزيارة الرعوية الأولى للكاردينال بييرباتيستا الى رعية الزبابدة

الزبابدة- نبض الحياة:  ترأس غبطة الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، القداس الإلهي في كنيسة سيدة الزيارة بمناسبة عيد عماد الرب والذكرى السنوية لانطلاق سرية كشافة ومرشدات الزبابدة الأولى، جاء ذلك ضمن زيارته الرعوية الاولى الى رعية الزبابدة ومحافظة جنين منذ تعينه كردينالا. شارك بالقداس الإلهي المطران وليم شوملي، النائب البطريركي العام، والمطران بولس ماركوتسو، وعدد من الكهنة بحضور المؤمنين.

بعد 10 سنوات من الصمت... كنيسة الساعة العراقيّة تحتفل بأوّل قدّاس إلهيّ

الموصل- رودي شير- اسي مينا- بعد عشر سنوات من الصمت، فُتِحت أبواب كنيسة الساعة في الموصل-العراق من جديد. عاد هذا الصرح الحضاري والديني والثقافي البارز لاستقبال القداديس الإلهية وصدى الترانيم. لحظة فارقة تأتي وسط عمليات الترميم التي تقودها منظمة اليونسكو، إذ أقيم قداس استثنائي للسلام والفرح على مذبح الكنيسة للمرة الأولى منذ تدميرها.

البطريرك ثيوفيليوس: نحتفل بالميلاد وراحيل أخرى تبكي على ضحايا الحرب في غزة

بيت لحم- نبض الحياة- احتفلت البطريركية الأرثوذكسية الأورشليمية، الأحد 7 كانون ثاني 2024، بعيد الميلاد المجيد، وفق التقويم اليولياني، حيث ترأس البطريرك ثيوفيلوس الثالث، الليلة، قداس منتصف الليل، في كنيسة المهد بمدينة بيت لحم، بالضفة الغربية المحتلة.

البطريرك الراعي يترأس القداس في يوم السلام العالمي

لبنان- نبض الحياة- ترأس البطريرك الماروني الكاردينال بشارة بطرس الراعي قداس "يوم السلام العالمي" في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي، عاونه فيه المطارنة: بولس مطر، مارون ناصر الجميل، مارون العمار، جول بطرس، ومشاركة عدد من المطارنة والكهنة والراهبات، في حضور الرئيس امين الجميل، واللجنة الأسقفية "عدالة وسلام"، وحشد من الفاعليات والمؤمنين.

البابا يمنح سر المعمودية لستة عشر طفلاً: لنتعلّم من الأطفال كيفية قبول الإيمان

الفاتيكان- نبض الحياة- ترأس البابا فرنسيس، صباح الأحد، القداس الإلهي في كابلة السكستين احتفالاً بعيد عماد الرب، ومنح خلاله سر المعمودية لستة عشر طفلاً.

وللمناسبة ألقى قداسته عظة مرتجلة قال فيها: نحن هنا لكي نمنح أطفالنا المعمودية وعطية الإيمان، وهم رواد هذا الاحتفال: يمكنهم أن يتكلموا، وأن يصرخوا... إنهم الآمرون، لأن هذا عيدهم، وسينالون العطيّة الأجمل، عطية الإيمان، عطية الرب. هم الرواد، لأنهم اليوم أيضًا سيقدمون لنا الشهادة حول كيفية قبول الإيمان: بالبراءة وانفتاح القلب.