تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

البابا فرنسيس يُعيد لقب «بطريرك الغرب» إلى الكتاب الحبريّ السنويّ

الفاتيكان - اسي مينا - أعاد البابا فرنسيس لقب «بطريرك الغرب» القديم إلى طبعة العام 2024 من «الكتاب الحبري السنوي». فقلَب بذلك قرار البابا بنديكتوس السادس عشر الصادر عام 2006 والذي علَّق استخدام هذا اللقب.

ظهر هذا اللقب مرةً أخرى بين قائمة «الألقاب التاريخية» المُستَخدَمة لتحديد الواقع اللاهوتي والزمني للخدمة البابويّة. ومن هذه الألقاب: نائب المسيح، وخليفة أمير الرسل، والحبر الأعظم للكنيسة العالمية، ورئيس أساقفة ومتروبوليت منطقة روما.

قرار بنديكتوس عام 2006

رسامة سبعة شمامسة جدد في القدس: ابقوا خدمًا مثل المسيح

القدس - حراسة الأرض المقدسة - التقى الرهبان الفرنسيسكان للصلاة والتسبيح في لحظة مهمة من حياة خدمتهم في الكنيسة، وهي رسامة سبعة من الإخوة الفرنسيسكان شمامسة انجيليين.

الكاردينال دي ميندونسا: نشكر الله على إلهام اليوم العالمي للشباب

الفاتيكان - أربعون سنة مضت منذ ذلك ١٤ نيسان أبريل ١٩٨٤ الذي شهد أول تجمع في ساحة القديس بطرس للشباب الذين وإذ حملوا الصليب في تطواف، توجهوا نحو المركز الدولي للشباب سان لورينزو وشاركوا في القداس الإلهي، واختتموا اليوم بالسجود للقربان. كان هذا الحدث بالتحديد هو الذي طبع بداية الأيام العالمية للشباب، أو ما يسمى باليوم العالمي للشباب، أحد الأحداث الدولية الكبرى التي تجمع الشباب من جميع القارات حول البابا في مدينة ما في العالم. وإذ أطلقها القديس يوحنا بولس الثاني، طبعت هذه الأيام العقود الأربعة الأخيرة للكنيسة.

اجتماع مجلس الكرادلة لشهر نيسان أبريل ٢٠٢٤

الفاتيكان - بدأ صباح أمس الاثنين اجتماع شهر نيسان أبريل اجتماع مجلس الكرادلة في الفاتيكان بحضور قداسة البابا فرنسيس بحسب ما جاء في بيان صحفي صدر عن دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي.

قدّيسة خلعت تاج الملوكيّة وتبعت يسوع

بيروت - د.امال شعيا - اسي مينا - تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القديسة البارة أناسيما في تواريخ مختلفة، منها 16 أبريل/نيسان من كل عام. قديسة تخلّت عن حياة الملوك، وعاشت حياتها، تتأمّل في كلمة الله، وتَنشد الصلاة والنسك والتقشّف.

أبصرت أناسيما النور في مصر، وهي ابنة وحيدة لوالديها. نشأت على مطالعة الكتب المقدّسة، وبخاصّة الإنجيل. كما كان والدها ملكًا، فحكم خمس عشرة مدينة في مصر. وحين مات، قرّر أرباب الدولة إعلانها ملكة مكانه. لكنّ تلك البارة رَغبَت من الأعماق السير في طريق مختلف عن حياة الملوك.

5 سنوات على حريق كاتدرائية نوتردام، و90% نسبة إنجاز عملية الترميم

أبونا - في مثل هذا النهار 15 نيسان عام 2019، اهتز العالم لانهيار البرج التاريخي في نوتردام (الكاتدرائية المركزية في باريس)، جراء حريق ضخم شبّ في الكنيسة الرائعة والمحبوبة. حزن الفرنسيون ومعهم أصدقاؤهم في العالم، لهذه الخسارة، وصلوا المسبحة الوردية في الساحات المجاورة طالبين من الرب تعويضًا وعزاء.

اعتقد كثيرون أنّ عملية الترميم الكاملة قد تستغرق عقودًا. لكن بعد مرور 5 سنوات، ومع جهود الطيّبين والخيّرين، اكتملت التجديدات التاريخيّة بنسبة 90% تقريبًا، لا سيما برج الكنيسة "الجرسية" والذي أعيد تشييده وفق طابعه الهندسي القوطي.

6 طقوس تجعل الكنيسة الكاثوليكية في الكويت نابضة بالحياة

فيدس - المارونيّة والأقباط الكاثوليك وسريان مالابار وسيرو مالانكارا والملكيين واللاتين هي الطقوس الستة التي توحد في كنيسة واحدة كبيرة الجماعة الكاثوليكية المتنوعة في الكويت، والتي هي جزء من النيابة الرسولية لشمال شبه الجزيرة العربيّة.

البطريرك الراعي يطلق مكتب راعوية الأشخاص ذوي الإعاقة

لبنان - ترأس البطريرك الماروني الكاردينال بشارة بطرس الراعي قداس الأحد على مذبح كنيسة الباحة الخارجية للصرح البطريركي في بكركي "كابيلا القيامة"، أطلق خلاله رسميًّا مكتب راعوية الأشخاص ذوي الاعاقة التابع للدائرة البطريركية.

البابا فرنسيس يعرب عن قلقه حيال آخر التطورات في الشرق الأوسط

الفاتيكان - في كلمته بعد تلاوة صلاة "افرحي يا ملكة السماء"، الأحد 14 نيسان 2024، أطلق البابا فرنسيس نداءً جديدًا من أجل السلام في الشرق الأوسط، معربًا عن قلقه حيال آخر التطورات الراهنة في المنطقة، وعاد ليطالب بوقف الحرب في غزة، وقال كفى للحرب، والهجمات والعنف.

وقال: أتابع بواسطة الصلاة، وبقلق وألم، الأنباء التي وردت في الساعات الأخيرة بشأن تفاقم الأوضاع في إسرائيل، بسبب التدخل الإيراني. أطلق نداءً من القلب، كي يتوقف كل عمل يمكن أن يغذي دوامة من العنف، مع خطر جرّ الشرق الأوسط إلى حرب أشمل.

البابا: لنجعل جماعاتنا أكثر فأكثر أماكن لقاء مع الرب

الفاتيكان - أطل البابا فرنسيس كعادته ظهر كل أحد من على شرفة مكتبه الخاص في القصر الرسولي بالفاتيكان ليتلو مع وفود الحجاج والمؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس صلاة "افرحي يا ملكة السماء"، وتوقف الحبر الأعظم في كلمته عند إنجيل اليوم الذي يخبرنا عن تلميذي عماوس، وتحدث عن أهمية أن نتشارك مع الآخرين خبرة لقائنا بالرب يسوع.