شابٌّ من غزّة ينتظر تحقيق دعوته... وإيمانه يُزهر وسط الحرب
آسي مينا - قبل خمسة أشهر في مدينة غزة، كان سهيل شادي أبو داود (18 عامًا) ينتظر تأشيرة دخول إلى إيطاليا ليباشر مرحلة الابتداء في رهبانية الكلمة المتجسّد. ولكنّ حرب إسرائيل على غزة اندلعت.
آسي مينا - قبل خمسة أشهر في مدينة غزة، كان سهيل شادي أبو داود (18 عامًا) ينتظر تأشيرة دخول إلى إيطاليا ليباشر مرحلة الابتداء في رهبانية الكلمة المتجسّد. ولكنّ حرب إسرائيل على غزة اندلعت.
استهل قداسة البابا فرنسيس كلمته مرحبًا بجميع الحاضرين المشاركين في الجمعية العامة لدائرة البشارة – قسم المسائل الأساسية في العالم، وأشار بداية إلى الوضع الذي تواجهه العديد من الكنائس المحلية بسبب ما أدت إليه العلمنة خلال العقود الماضية من مصاعب هائلة: من فقدان حس الانتماء إلى الجماعة المسيحية، إلى اللامبالاة إزاء الإيمان ومحتواه. وشدد الأب الأقدس على أهمية معرفة الإجابة الفعالة التي نحن مدعوون إلى تقديمها للأجيال الشابة كي تتمكن من استعادة معنى الحياة. وتابع كلمته مسلطا الضوء على نقل الإيمان ومشيرا في هذا الصدد إلى ضرورة استعادة علاقة فعالة مع العائلات ومراكز التنشئة.
في رسالة موجَّهة إلى الأمين العام للسينودس الكاردينال ماريو غريك دعا البابا فرنسيس الأمانة العامة إلى تشكيل مجموعات عمل، بالتعاون مع دوائر الكوريا الرومانية الممعنية، وذلك لدراسة المواضيع التي تتضمنها وثيقة ملخص الجمعية العامة للسينودس حول السينودسية. وعدَّد الأب الأقدس في رسالته هذه المواضيع.
الطيبة - سند ساحلية "نبض الحياة" - صرح سامي اليوسف، وكيل عام بطريركية القدس للاتين، في تصريح خاص لـ "نبض الحياة"، بأنه قبل نشوب الحرب في غزة، كانت البطريركية اللاتينية في القدس، تقود مهمة إغاثية ضخمة ومتعددة الجوانب تفوق في مساهماتها جميع المؤسسات الأخرى. وتابع قائلا: "لا يخفى على أحد أننا في البطريركية اللاتينية، وقبل أن تلوح غيوم الحرب في الأفق، كنا نحمل على عاتقنا أضخم مهمة تمويلية للإغاثة الإنسانية، تمتد جذورها عبر سنوات عديدة وتشمل جوان
الطيبة - سند ساحلية "نبض الحياة" - استقبل الأب بشار فواضله، راعي كنيسة المسيح الفادي للاتين في الطيبة، بحضور السيد سامي اليوسف، وكيل عام بطريركية القدس للاتين، وفدًا من لجنة المشاريع لدى فرسان القبر المقدس.
ترأس قداسة البابا فرنسيس، مساء الجمعة، رتبة التوبة، في إطار مبادرة "٢٤ ساعة للرب"، في رعيّة القديس بيوس الخامس في روما وقد تخللت الرتبة عظة للأب الأقدس قال فيها "يمكننا أن نسير في حياة جديدة": هذا ما كتبه الرسول بولس للمسيحيين الأوائل في كنيسة روما هذه. لكن ما هي الحياة الجديدة التي يتحدث عنها؟ إنها الحياة التي تولد من المعمودية، والتي تجعلنا نغوص في موت يسوع وقيامته، وتجعلنا أبناء الله إلى الأبد، أبناء القيامة، الذين لهم الحياة الأبدية، والموجهين نحو أمور السماء.
وزع المكتب الإعلامّي في الكرسيّ البطريركيّ-بكركي الخبر الصادر عن أمانة سرّ البطريركيّة المارونيّة بشأن ترقية الأب ميشال جلخ الأنطونيّ، أمين سرّ مجمع الكنائس الشرقيّة في الفاتيكان، والأمين العام الفخري لمجلس كنائس الشرق الأوسط إلى الدرجة الأسقفيّة، حيث جاء فيه:
"رفع قداسة البابا فرنسيس الراهب الأنطوني الأب ميشال جلخ، أمين سرّ مجمع الكنائس الشرقيّة في الفاتيكان المعيّن منذ شهر شباط/ فبراير 2023، إلى الدرجة الأسقفيّة بلقب "رئيس أساقفة نصيبين شرفًا". وسيتمّ الإحتفال برسامته الأسقفيّة في بكركي نهار السبت 8 حزيران/ يونيو 2024".
المصدر: مجلس كنائس الشرق الأوسط
أقام موظفو البطريركية اللاتينية يوم الجمعة 08 آذار 2024 رياضة روحية في المعهد الإكليريكي - بيت جالا بمناسبة الزمن الأربعيني واستعداداً للأعياد الفصحية المجيدة. بدء اللقاء بالصلاة الإفتتاحية مع الأب عامر جبران الذي قاد صلاة المزامير والتراتيل المتنوعة، طالباً نعمة وموهبة الروح القدس. ومن ثم عقد لقاء روحي مع الأب برناد رئيس المعهد الإكليريكي حيث أوضح معاني عيد الفصح وأهميته في حياتنا كمسيحيين وكيفية الاستعداد النهائي للاحتفال بالأعياد الفصحية. وبمناسبة عيد المرأة، تم إهداء وردة لجميع المشاركات كتعبير عن تقديرنا لدور المرأة في حياة الكنيسة والمجتمع.
زار مكاتب مجلس كنائس الشرق الأوسط وفد من الكنيسة السويديّة ACT Church of Sweden يضم مديرة برامج ACT Church of Sweden في منطقة الشرق الأوسط السيّدة آنا ليفين، وممثّلة ACT Church of Sweden للشرق الأوسط في عمّان، الأردن، السيّدة جيسيكا ليندبيرج –ديك، يوم الاثنين 4 آذار/ مارس 2024.